الإدارة أمانة وفنٌ وذوقٌ تحتاج لذوي الحكمة والرأي الرشيد...فمن يرى نفسه أنه غيرمؤهلٍ لها فلا يُقبل عليها كي لا تناله الندامة ويُصيبه الخزي.