|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح
الإنسان عدو مايجهل
الرقابة الحقيقية المُنتجة هي ليست بالمتابعة المتوجسة و التجسس و الشك , هي تثقيف و حوار و نقاش جاد مُحياد , ثم يُترك الأبناء يمارسون ثقافاتهم التي إكتسبوها من تلك النقاشات و الحوارات ,
هو مجال للكُل , هو مدارس مُتعددة , فيها المدرسة المُفسدة و فيها المدرسة المُفيدة فهي مُجمع تعليمي لكُل شيء , أنت و ما تُريد و ما تتمنى , كأي مجال و أي مكان و أي زمان , المُلام أنت و ليس التويتر أو الفيسبوك
شكرًا على ردودك الكريمة
|
|
والشكر لك و لردودك الكريمة
لكن جميعها تصب بمنبع واحد وهو الوعي قبل الإقدام .
إذا كان الإنسان عدو مايجهل فلماذا يستمر با الجهل لماذا لا يثقف نفسه ويبحث عما حوله حتى لايكو ن جاهلاً قبل أن يقحم نفسه بما لا يعلم إلى متى ونحن في حالة إنبهار .......
والرقابة والحرية ليست هي الشك والتجسس بطبع لا تلك مراقبة الضعيف .
لكن نقصد هنا المراقبة الوسطية القائمة على الثقافة والوعي وليس ترك الحبل على الغارب
وبعد ما يحدث مالا يحمد عقباه نشتكي ونتألم وماحدث للكشغري خير دليل بناء على كلام والدته
كانت تشتكي بانها لاتعلم ماذا يغرد وماذا يكتب وماذا يقراء من كتب.
ونحن لا نلوم الفيس والتويتر ابداً با العكس هي منبع جيد للدعوة با المرتبة الأولى
ولتثقيف على ايدي علماء وأساتذه أفاضل .
لكن نريد الإلمام والتروي والوعي قبل الإقدام فا البعض يهتم با القشور ويترك اللب
أعتذر منك على الرجوع والرد .