يا أبا إبراهيم , و تؤمك الأستاذ عبد الله الغانم ,
يكفي أنك مع الكُل و للكُل , لا أحد يعرف عنك نكران و لا تجاهل و لا كبر
الكُل هنا يراك رمز لمعاني الأخوة و الرفقة الصادقة ,
و لم تكتب أختنا شامخة ماكتبت إلا لأنها تعرف أنها تكتب حقيقة يعرفها الجميع و جديرة بالذكر فأنت بلا شك تُشجع على أن يُعطى من يستحق حقه بالذكر الحسن , فكيف تجزع ؟