هذا هو الحال ..:
بين المحبين تغدو وتروح الأماني والأخيلة .. يقرب فيها البعيد ويحل فيها الوصال
ولكنها لا تعدوا كونها سراباً يتلاشى حين يصحو المحب على صخب الواقع وضجيجه
ليعود الحال كما كان .. ورغم ذلك يبقى الخيال ممتعاً ولذيذا.. كما هو الحال مع كلمات
هذا المتصفح الجميل جداً .
رائع جداً ما خطه قلمك الأنيق أخي الغالي ساري .. شكراً لك من القلب .