فعلا الفراق وطاريه يهد الحيل ويحزن القلب
ولكن ماذا باليد حيله اذا حكم القدر وصار ما صار
تبقى الذكر يات تشدنا الى ما مضى
ويبقى الوفاء شاهدا لنا مع اقدار الزمن
اسهبت في الرد فعذرا اخي ساري
ولكن احرفك هيضت شجون قد تناست هذا الطاري الكريه للنفس دائما
دمت ولا ضامتك الدنيا بيوم واسعدك ربي دنيا واخره على حرفك الذهبي لا هنت