[أسد نجد]

صحيفة الفيحاء : قدم الأستاذ / عبدالمحسن بن محمد بن معمر المشرف العام على موقع آسرة آل معمر ،
صور نادرة لمعرض صناعة الزيت (ارامكو) الذي أقيم في مدينة المجمعة في شهر رجب عام 1384 هـ الموافق نوفمبر 1964 م
وكذلك بعض الصور التي أخذت لمعالم المجمعة عام 1973م ..

ويظهر في الصور أمير المجمعة الشيخ / محمد بن عبدالعزيز بن معمر رحمه الله ..
وعدد من أعيان المجمعة وبعض معالم المجمعة القديمة والحديثة في ذلك الوقت ..

الأمير محمد بن معمر رحمه الله لحظة قص شريط الافتتاح للمعرض المتحرك في المجمعة.
ويظهر في الصورة كل من الامير بدر العسكر رحمه الله و حمد السناني رحمه الله بجوار الأمير محمد ..
كما يظهر بعض أعيان وأهالي المجمعة


ضيوف الأمير محمد بن معمر في مقر الامارة قصر الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري رحمه الله
ويظهر في الصورره من اليسار لليمين : ار. قرملير وهشام جاجوم وسي.جي. برنيت والأمير محمد بن معمر رحمه الله.




منظر جوي للمعرض المتحرك ويظهر مستشفى المجمعه خلفه. نوفمبر 1964.




منظر لحشود الزوار أمام المعرض المتحرك ويظهر منظمو المعرض يستقبلون امير المجمعه محمد بن معمر . نوفمبر 1964.




شارع الملك فيصل الذي يشق المجمعة من وسطها وتظهر منارة المسجد. 1973.



طلاب مدارسة الملك عبدالعزيز الأبتدائية أثناء حصة الرياضة البدنية. 1973.





الشيخ / محمد بن عبدالله التويجري - رحمه الله
أحد رجال المجمعة يعكف على إعداد القهوة العربية وحرق البخور (العود) لإكرام ضيوفه. 1973.





إحدى المكتبات العامة التي يرتادها أبناء المجمعة في أوقات فراغهم 1973م
الواقف على اليمين عبدالمحسن الهداب والجالس على اليسار عبدالله العوله


طلاب المعهد العلمي بالمجمعة عند مدخل المعهد، وقد ازدانت واجهته بالآيات القرآنية المنقوشة 1973م
وفي المقدمة دهش الدهش و احمد الخريف




مستشفى المجمعة بعد تزويده بالمعدات والأجهزة الحديثة، ويبدو هنا جهاز للتصوير بالأشعة 1973.


تعنى المدارس والنوادي في سدير بالمحافظة على التراث، وهنا في متحف نادي (الفيحاء)
تبدو بعض المعروضات التي تمثل جانباً من المصنوعات اليدوية التي أخذت تتلاشى مع مرور الزمن 1973م




لوحات تعكس جانباً من معالم البيئة المحلية 1973م وبها صورة من رسم المربي الأستاذ / ابراهيم العمر





العمران القديم بسماته البارزة يعكسها هذا المنزل في المجمعة وهو منزل الشيخ / عبدالله بن علي التويجري



جانب من (سد المجمعة) تتدفق منه المياه التي حولت السهوب القفر إلى مرابع خضر. 1973م