تلكم ألسنٌ مستأجرة من قبل الرافضة ... فقد غاضهم العلاقة القوية المتينة بين الشعبين السعودي و المصري فأرادوا وأد تلك العلاقة ... وهيهات هيهات أن يئدوا العلاقات المبنية على سلامة العقيدة و المعتقد ... والعقلاء هم من يسوسون الشعبين لا الجهلاء من أذناب الرافضة ومن المرجفين ...
فلك الحمد ربنا تفعل ما تشاء و تحكم ما تريد .