|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||زخـآت المـطـر ||
.كل شيئ يـحتضر
حتى حرفي في سوريآ
ليس شؤماً فِ الـنصر
بل من هول العـجبْ
ذهب وقتْ فتحت فيه بآب العزآء :
أحسن الله عزآء عروبتنآ ,
وكَ العآدة كأنه شيئاً لم يكنْ ...!
الرآفضـة وآجهـة جيش أمريكآ ..
قاتلهم الله .. ( يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) سبحانه مآأعـظمـة .
,
قصيدة أستوقفني كل شطر فيها ,, وشطر أغرق دمعي : و في القـدسِ أمجادنـا تحتَضِـرْ
اللهم سخِرهُ في نصـرة دينك . القلم جهآد ؛ فكيف إذآ كآن شعراً ماشاء الله .
فقط كل حرف يرثي نفسه ,
عذراً .. لستُ أهلاً لنقد القصيـدة . .
|
|
حُييتِ
زخَّات المطر
النصر قادمٌ بإذني ربي متى ما قدرنا الله حق قدره وانتصرنا لدينه .
أنتِ و مثيلاتكِ ستمنحن الأجيال ـ بعد الله ـ ما يصبو إليه المسلمون ... فأنتن المدارس منها ينبلج العز و المجد والسؤدد ...
اللهم نصرك المؤزر لجيوش التوحيد أهل السنة والجماعة .
بوركتِ ـ أختاه ـ و أسكنكِ الله الفردوس الأعلى من الجنة .