ضياع الروابط الأخوية أو ضعفها من وجهة نظري
سببُه ضعف الإيمان في القلوب وغلبةُ الهوى والحسد
الذي استشرى في المجتمع ولابد أن يُتدارك هذا الخطر
قبل أن يستفحل ويُحيل المجتمع إلى نيران مشتعلة
ودماء جارية من خلال التوعية من قِبَل : العلماء
وطلبة العلم والدعاة وخطباء المساجدوأهل التربية
في المدارس والكليات والجامعات.
هذا ماأسعفني فيه وقتي راجياً أن يكون فيه الفائدة
واعذرتأخري أيها الأخ الكريم ودمت ودام قلمك مميزا.