بحقٍ ما عساني قائل ، دلفتُ ها هنا لأكتوي بحرقة الجوى الذي نفثتْه زفراتُك ، أوَ يُكتوى من قطر المطر ؟؟!! ، هذا ما حدث ، استنطقتُ روحاً تدثرها النص فأبت البوحَ إذ هوَ لا يعني شيئاً أمام ما يكتنفها ، استمعنت كلماتك ، تراكيبك ، ألفاظك ، معانيك ، سبكك ، بعد ارتحالٍ عميقٍ مع نصك زخة راودتني دمعة على الخروج فتأبيتُ و لم تمتثل !!!
زخة ألك من عودةٍ بجديد ؟؟