::
لله الشآمْ !
هُم موتٌ للحيَاة، و هُنا مَوتٌ فِي الحيَاة !
نسألُ القَوي العَزيز نصراً مؤزرَّا، و إنَّه لقَريب بإذنِ ربِّي.
أبُو إبراهيم الشُّويعر، مُجلجِلة تَبقرت بِصوتِ الحَقِّ فأسمعَت،
للشعرِ أنْت، كَم تلوكُه فيتأتَّى عَبقريَاً.
لكَ الشُّكر مخضَّباً بلونِ النَّصر بإذن الله.
::