وهل من صفات الفارس وإن انتصر أن يبهت غيره وغريمه المهزوم ؟
لست الفارس الذي يدفعني انتصاري إلى أن أنكر صفاتكن و سجاياكن و ليس من المروءة أن أنكر ولكن أتعدينه انتصارًا ؟ يا سبحان الله هل عليَّ أن أنكر سجاياكن الحسان لأكون منتصرًا ... ؟ إن يكن
هذا ما ترينه فانتظري صيِّبًا من النكران ومن الهجاء ...