المعجزة الأولى
المعجزة الخالدة
أيد الله رسوله الكريم بالمعجزات الباهرة,والنبوءات الصادقات العظيمات التي تحقق منها الكثير,وبقي جزء لم يتحقق حتى يومنا هذا,وهي ستتحقق يوماً ما, بأذن الله تعالى,إن عاجلاً أم أجلا,وعندما تتحقق واحدة من تلك المعجزات,يفرح المؤمنون..وأمام هذه المعجزات والنبوءات يحار العقل ويتيقن انه أمام أمر ألاهي لا يستطيع البشر مهما أوتوا من قوة أن يأتو بمثله وقد جاءت هذه المعجزات والنبوءات من عند الله ,لتؤيد دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم وثبت للناس كلهم انه رسول الله حقاً وصدقاً.
إما معجزة رسولنا الكريم الخالدة,فهي كتاب الله المبين القرآن الكريم,الذي تحدى الله به أهل البلاغة والفصاحة والعلم في كل زمان ومكان عرباً و عجباً,تحداهم أن يأتوا بسورة واحدة من مثله ,مجتمعين أو متفرقين..
موعدنا مع معجزة جديدة من المعجزات التي منحها الله لرسوله الكريم