|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العمران
سدير تضج بالألم .. :
هكذا قالت وجوه من حضر لوداع الفقيد رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ...كان أستاذنا أبو إبراهيم
يتألم ولا ملامة في ذلك .. ولكنه ألم الصابر المحتسب .. وكم وددت أن تروا وجهه الطاهر السمح
وهو يستقبل جموع المعزين وكأنهم هو من يعزيهم .. كما أود أن أنقل لكم طلبه وهو بخطو في
اتجاه قبر ابنه الغالي بعد أن تفرقت جموع المعزين .. حيث قال ( أدعوا لأخوانه بالشفاء ) ..
اللهم نسألك أن تغفر لإبننا إبراهيم وترحمه وتسكنه فسيح جناتك .. كما ونتضرع إليك يا ألله أن
تشفي المصابين وتقر بهم عيون والديهم إنك على كل شيء قدير..
بارك الله فيك أخي المربي الفاضل عبدالله الغانم .. ولا حرمك الله الأجر .
_
|
|
حُييتَ أيها الأستاذ القدير والصديق الوفي المحب
وصدقتَ وبررتَ فيماخطَّت أناملك الطيبة
نعم كان حبيبنا مثالاً للمؤمن الصابر المحتسب
وذلك من فضل الله عليه وياله من فضل عظيم
تقبَّل الله مادعوت وأسأل الله تعالى أن يربط على قلبه
وقلب زوجته وأن يعظم لهما الأجرويلطف ببُنيته ويتم عافيته
على بقية المصابين... آمين... آمين... آمين
شكراً لك جزيلاً ولاحُرمت الأجر والمثوبة
ولك مني كل الامتنان