تحتار الحروف وتتوه..حينما نقرأ حرفك الشجي..
وعباراتك المعبرة.. وشعورك الذي خالط حبرك وجدناه حاضر
وكأننا نرى تلك المواقف بين أب يوادع أبناءه
وقد خالطت دموع الوداع دموع سرور وفرحةُ البشارة.. (لله درهما )
جمعك ربي بهم وبمن أحببت في أعالي جنانه ..
أبو إبراهيم الشويعر
شكراً لك أن شاركتنا مشاعرك ..
وأبلغتنا بتلك البشارة..وأعطيتنا درساً إيمانياً..
لا يتقنهُ الكثيرون منا.