الثقة فُقِدت بسبب الثقة نفسها
أعطيت الثقة بلا ضوابط و لا رقابة
" أنت و ضميرك "
فصارت القرارات و التصرفات مبنية على النفس التي هي بالتالي :الأمارة بالسوء ,
فأنفرط العقد ,, تساوى الذي يُُخلص بضميره مع من يلهث وراء مصلحته الشخصية
الفوضى عمت كُل شيء , و الذي يُمارس الإنظباطية بوحي الضمير الحي , ساذج و لا يفهم الحياة كيف تسير