أبو إبراهيم الشاب الأنيق :
الشرف لخشتي تُقبِّل خشمك ,
*********
شف و أنا أخوك :
أعرف أن ماكتبت لا تقصد أحداً فيه و من ضمنهم , أنا
لكن , الا ترى معي أن التاريخ لا يشفع للحاضر بأن يكون عوضاً عنه ؟
هُناك من ضحى و دفع و إجتهد و تعب و لازال ,
ينتظر لمس السبب الرئيسي لما يحدث و معرفة أسبابه و الإسهاب في مدح تاريخه لا ينفعه و التبجيل يضره ,
لنقول الواقع و نُفنده و نتحسس مواجعه و نقضي على علته , لأجله و لمحبته ,
رعاكم ربي أجمعين ,