وَدقَت الحربُ أَوزارَها
مُعلنةً أنّ
خلفَهَا ضَحَايَا
تجُوع حُباً رُغم صِدق
حُبها ...!
ليسَ لأنّي أُحبُ وَطنِي فِلسطِين
الحَقيقَة هيَ أَننِي هُنا فَقط ,
فقَط ..!
إنتَسبتُ بلا سبَب وكيفَ لِي
أن أذكُرَ لكَ السِر , ؟
,
قَد أَكونْ خرِجتُ عنِ الإيطَار لكن بَقايا أَحرُفٍ
على جُرحي جرَت ..
؛
نور الشَمس :
دآمَت تِلكَ الإخوَة مُغلغلَة
فِي دمِك
كُوني بِخير أيتُها الطَاهرَة
.