عرض مشاركة واحدة
قديم 15-01-2013, 12:53 AM   #36
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية نورالشمس
 
تم شكره :  شكر 8432 فى 1796 موضوع
نورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضونورالشمس نسبة التقييم للعضو

 

رد: صهيون ......الى أين ؟!

لا يهم مدى صغر حجمك إذا كان لديك إيمان وخطة للعمل


الايمان موجود حتما ، والتحدي لهذا العدوان بشتى
انواعه يوميا هو دليل على ذلك .



لكن :
ترى ماذا نفتقد؟!

يبدو هنا عدنا من حيث بدأنا :
صهيون .... الى أين ؟؟؟

كيف ؟

ما يعجبني ببني صهيون انهم يعرفون تماما الى اين
والأجمل
يصرحون به علناً ويشاركونا فيه دائماً ،
وينتظرون ردة فعلنا !!
(اذا كانت لنا ردة فعل أصلاً )

ومن ثم يمضوا في تحقيق أحلامهم الورديه التي لا تنتهي ،
لم يجرؤوا على تدنيس الاقصى بين ليلة وضحاها ،
منذ سنين أعلنوا عن نواياهم لزرع هيكلهم في الاقصى وحاولوا الدخول به الى هناك ،
فقامت الانتفاضه الثانيه ردا على ذلك ، وعلى زيارة شارون ،
ابتعدوا واعادوا الكرة وما زالوا ، وفي كل مرة يهب سكان القدس
وفلسطينيوا الداخل لرد هذا المخطط ،
لكن الى متى سيقفون وحدهم دون أي استنكار من أي دولة مسلمة !

************************************************** *********

وحين يكشف لنا احد المفكرين المسلمين عن اهدافهم
المشكلة يُحارب ويُتهم وربما يُسجن ؟؟!!

فمثلاً كشف لنا الباحث الإسلامي السعودي
في مقارنة الآديان
"عصام مدير"
عن بعض الآمثله حول وجود صهيون في "مركز حوار الآديان للملك عبد الله " ،
ويمكن لآي لبيب معرفة نواياه الحقيقيه من ذلك؟!!

( ولمن لا يعرف فليقرأ اذن حول مكر وخبث وعبقرية وصبر صهيون في تحقيق مآربه مهما تطلب ذلك من وقت !
" والعراق الشقيق مثال على ذلك ! "
اما "فلسطين فهذة حكاية ولا كل الحكايات ! " )

وكنت قد أرفقت روابط عما جاء فيه الباحث السعودي حول هذا الأمر لمن يريد الإضطلاع موجود في "سطوري المتفرقه "

المهم كيف إستُقبِلَ ما جاء به هذا الباحث ؟
الجواب في ذات الرابط !

ومما صرح به ايضاً :
بين يدي كتاب لباحث اسرائيلي يحظى بتمويل الموساد ودعم مجلس كنائس امريكا ومنظمات التنصير يدعو فيه صراحة لاحتلال الجزيرة العربية وتدمير الحرمين .





برأيكم هل هذا مُزاح أو إفتراء ؟
******************************************
يستطيع صهيون
بمكره ودهائه الدخول والسيطره على أراضي المسلمين
بطرق عدة ومدروسه جيداً ، ونحن نراقب من بعيد دون اي ردة فعل !

واليكم مثال آخر :
إن فكرة الحصول على تعويضات من العرب عما تركه اليهود خلفهم من اموال في البلدان العربية التي كانت أوطاناً لهم قبل نشأة إسرائيل ليست جديدة، فقد راودت القادة السياسيين الإسرائييين منذ عام 1948، اي منذ العام الذي شهد تأسيس دولة إسرائيل. وهناك ما يدل في كتب التاريخ الإسرائيلي على ان ديفيد بن غوريون، رئيس الوزراء الاول لدولة اسرائيل، كان واحداً من اكثر مؤيدي فكرة الحصول على تعويضات عربية لليهود. وفضلا عن ذلك، فإن الفكرة نفسها كانت تتغلغل في العقل السياسي والمالي الاسرائيلي، كلما ازداد الضغط الفلسطيني والعربي على اسرائيل، بشأن حق اللاجئين الفلسطينيين في البلدان العربية في العودة الى وطنهم الذي طردوا منه او اضطروا للفرار هرباً من المذابح الاسرائيلية.
وليس من شك في ان وراء إثارة موضوع التعويضات العربية لليهود اهدافاً تتجاوز الأهداف المالية، حتى مع افتراض ان هذه الأهداف تحتل المكانة الأبرز بينها جميعاً. وأول ما يبدو من هذه الأهداف في الظروف الحالية لما يمكن ان نسميه «العلاقات العربية - الاسرائيلية» هو إقناع العرب والعالم بأن إسرائيل تشعر أن لديها من القوة ما تستطيع به - عبر الضغط والتهديد -أن تجبر الحكومات العربية على الاستجابة لها في هذه المطالب. ويعني هذا ايضاً ان اسرائيل تريد ان تترك انطباعاً عالمياً بأن العرب لا بد ان يكونوا مستعدين في الظروف الراهنة لهذه «العلاقات» للاستجابة لمطالب التعويض الاسرائيلية. ذلك ان الدول العربية التي تقيم علاقات كاملة او ناقصة مع اسرائيل او التي اعلنت صراحة انها تعتزم إقامة مثل هذه العلاقات، هي من بين الدول التي حددها المسؤولون الاسرائيليون في تصريحاتهم عن اقتراب اسرائيل من إقامة الدعاوى للحصول على هذه التعويضات. وهذه الدول العربية التي حددتها اسرائيل هي مصر والاردن (اللتان تقيمان علاقات كاملة مع اسرائيل) وموريتانيا والجزائر وتونس وليبيا والسودان وسوريا والعراق ولبنان، إضافة إلى المغرب التي تقيم علاقات شبه كاملة مع اسرائيل.
ويلاحظ ان المسؤولين الاسرائيليين افردوا مكاناً خاصاً للسعودية حينما قالوا إن قيمة التعويضات التي ستطلبها اسرائيل من المملكة تبلغ مئة مليار دولار تغطي العصور «منذ عهد الرسول محمد» أي منذ البدايات الاولى للاسلام. وتترك تصريحات المسؤولين الاسرائيليين انطباعاً لا يمكن تجاهله، بأن إسرائيل تتوقع استجابة ايجابية من المملكة العربية السعودية، بالنظر الى عدد من الامور، اولها ما تبديه السعودية من اهتمام بإظهار استعداد للتقارب مع اسرائيل والتعاون معها في اطار تحالف كل منهما مع الولايات المتحدة وفي اطار ما تبديه المملكة من تفهم لدور اسرائيل الاستراتيجي في مواجهة إيران.
وليس مستبعداً بأي حال ان يكون لدى اسرائيل توقع بأن تمارس الولايات المتحدة دوراً ضاغطاً على حليفتها السعودية لصالح حليفتها اسرائيل في قضية التعويضات العربية لليهود.

وشتان ما بين دعم العرب للفلسطينين المهجرين من اوطانهم
ومطالبة حقوقهم وما بين تعويضات اليهود من اموال عربيه !!
فحين يؤلف باحثين منهم " كتاب يحمل إسم
"العودة الى مكة " لا تندهشوا !


***********************************************

واليكم حلم صهيوني وردي أخر في بلد عربي آخر
حلم عمره آلاف السنين.. مازال يسيطر على يهود العالم.. ولأنه ذكر في كتابهم وتحديداً في سفر التكوين في النص «15-18» «لنسلك أعطى هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر
الفرات»
.. الحلم هو امتلاك «أولاد العم» لأرض العالم الواقعة بين النيل للفرات لتصبح عقب حرب 1948 ومع بداية نشأة الدولة الإسرائيلية إثبات هذه الحقيقة بتكوين علمهم من خطين أزرقين يعبران عن النهر الكبير وهو نهر الشرق «الفرات».. والخط الثاني نهر الغرب «النيل».. ودولة الميعاد الواقعة بين خطي العلم.. النهرين.. وتأكيداً للحلم ولدعمه قال «دافيد بن جوريون» أول رئيس إسرائيلى.. والذي عمل صحفياً عام 1952.. أثناء حديثه عن حدود الدولة الإسرائيلية «إن إسرائيل - ليست إلا جزءاً من وطننا».. وامتد هذا الحلم إلي الأجيال اليهودية الإسرائيلية وتسعي هذه الأجيال بجميع الطرق للبحث عما يثبت ملكيتهم لأماكن مختلفة في دول الشرق الأوسط الموضحة في النص السابق الإشارة إليه.. ومن هذه الدول «مصر» بلد النيل.. لتفاجئنا الأحداث بخبر صغير تتناقله وسائل الإعلام بضبط مستندات ووثائق تحاول سيدة أجنبية تهريبها إلي دولة الأردن وبعدها إلى إسرائيل.. وتبين أنها تضم مستندات تثبت ملكية بعض اليهود المقيمين في مصر في سنوات ماضية لممتلكات وعقارات وأراض بمصر.

البداية.. معلومة لمباحث الأموال العامة بوجود طرود بداخلها أوراق قديمة باسم رجل أعمال بشركة شحن بضائع بمدينة نصر.. داهمت قوة من مباحث الأموال العامة بقيادة اللواء محمد قاسم مدير إدارة مباحث الأموال العامة بالقاهرة الشركة وعثر على 6 أجولة بلاستيكية بيضاء اللون مسجل دخولها باسم رجل أعمال وتم وضع اسم سيدة أجنبية مقيمة بالأردن في خانة المستلم وتبين أنها من أصول يهودية.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - سيدة إسرائيلية تحاول تهريب وثائق أملاك اليهود في مصر


**************************************************

هل رأيتم
كم عمر أحلامهم ومنذ متى بدأت والتي لا تنتهي
حتى يتم إحتلال الوطن العربي كاملاً !
وما ادراك الى اين تنتهي دولتهم حتى ؟؟

فلسطين الخطوة الآولى كانت !

كيف تحل هذة المعضله اذن ؟
؟؟
حين نغمر رؤوسنا بالتراب كالنعام ونتظاهر اننا لانرى
فنمنحهم الفرصه بالدخول من اوسع الأبواب !!
وكأن ما يحدث في فلسطين ليس من شأن إخوتنا ،
الا ليتكم تعيدون قراءة قصة

"أُكلت يوماً أُكل فيه الثور الآبيض "
وتحكونها لصغاركم قبل النوم علهم أصبحوا أسوداً !!
ورفضوا هذا الواقع الأليم .
التوقيع
عندما تيأس، وتقرر الاستسلام والتوقف، فاعرف أنك على بعد خطوات من هدفك.
استرح، فكر في شيء آخر، ثم عاود المحاولة من جديد ..
• كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام ; فلا تيأس ..
...
د. إبراهيم الفقى - رحمه الله -.
نورالشمس غير متصل   رد مع اقتباس