تعقيبي الذي يحمل الرقم ( 22 ) ،، و التعقيب السابق الذي يحمل الرقم ( 29 ) ، و التعقيبات التي ستأتي بعد هذا التعقيب – إن شاء الله - هي إضاءات على أوراق الأخ لواء العز ، لذا يتوجب بعد قراءة كل تعقيب أن تعاد قراءة أوراق لواء العز لمن يرغب في معرفة مكان العلاقة.
ثم أنه تحيّة تشبهكم و سلام.