الموضوع: اثار
عرض مشاركة واحدة
قديم 23-02-2013, 07:01 PM   #9
عضو متميز
 
الصورة الرمزية المحارب
 
تم شكره :  شكر 3010 فى 920 موضوع
المحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this pointالمحارب is an unknown quantity at this point

 

رد: اثار

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد مشاهدة المشاركة  

ياهلا أخوي المحارب


قد يكون الأمر ما ذكرته أنها رسمة اساطير ،، فقد كانت منتشرة في ذاك الزمن الاساطير مثل العنقاء والغول والعفريت وغيرها ،، فهذه أبيات لتأبط شرا يصف ملاقاته للغول:

ألا من مبلغ فتيان فهم = بما لاقيت عند رحى بطان
فإني قد لقيت الغول تهوي = بسهبٍ كالصحيفة صحصحان
فقلت لها كلانا نضوُ أينٍ = أخو سفر فخلي لي مكاني
فشدت شدة نحوي فأهوى = لها كفي بمصقول يماني
فأضربها بلا دهشٍ فخرت = صريعاً لليدين وللجران
فقالت عد فقلت لها رويداً = مكانك!.. إنني ثبت الجنان
فلم أنفك متكئاً عليها = لأنظر مصبحاً ماذا أتاني؟!
إذا عينان في رأسٍ قبيحٍ = كرأس الهرّ مشقوق اللسان
وساقا مُخْدَجٍ وشواةُ كلبٍ = وثوب من عباء أو شنان




وللشنفري أيضاً يصف العنقاء:

ومرقبة عنقـاء يقصـر دونهـا = أخو الضروة الرجل الخفى المخفف
وواد بعيد العمق ضنـك جماعـة = بواطنـه للجـن والأسـد مألـف


وقد تكون هذه الرسمة تعويذة للحماية من الغول والعفاريت ،، حيث كانت هذه التعويذات منتشرة في بلاد الرافدين مثل سامراء ،، وهذه انماط من التعويذات السامرية ،،




وفي بلاد مابين النهرين عثر على تمثال مردوخ كبير آلهة بابل وهو على هيئة تنين



وقد ورد ذكر التنين في الحضارة العربية في كتاب لسان العرب بالنص التالي: “التِّنِّينُ ضرْب من الحيّات من أَعظمها كأَكبر ما يكون منها، وربما بعث الله عز وجل سحابةً فاحتملته، وذلك فيما يقال، والله أَعلم، أَن دوابّ البحر يشكونه إلى الله تعالى فيرْفَعُه عنها؛ قال أَبو منصور: وأَخبرني شيخ من ثِقاتِ الغُزاة أَنه كان نازلاً على سِيف بَحْرِ الشام، فنظر هو وجماعة أَهل العَسْكر إلى سحابةٍ انقَسَمت في البحر ثم ارتفعت، ونظرنا إلى ذَنَبِ التِّنِّين يَضطرب في هَيْدب السحابةَ، وهَبَّت بها الريحُ ونحن نَنظر إليها إلى أَن غابت السحابةُ عن أَبصارِنا. وجاء في بعض الأَخبار: أَن السحابة تحمل التِّنّين إلى بلاد يَأْجوج ومَأْجوج فتَطرحه فيها، وأَنهم يجتمعون على لحمِه فيأْكلونه”.


وفي بابل عثر أيضاً على هذا اللوح من الطين وهو آله الاشومكال على هيئة أفعى التنين وورد ذكره في الشعر السومري ،،


 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير والنور استاذي واخي حمد ولد ابو حمد
اشكرك على التعليق والاضافة الجميلة للموضوع
قد تكون اساطير للحضارات السابقة و تكون
اله والعياذ بالله الله اعلم اشكرك
المحارب غير متصل   رد مع اقتباس