مرحباً ..
بِودِي أَن أَفصَح أمراً بتُ أُرددُ لاشعورياً وَهُو بيتاً شعرياً وأتسَائل مَتى حَفظت هَذا البَيت فقَط بِمجرد وَقفة تأَمُل وحَديثُ نَفسِ سَاكِنه أصبحتُ أُردده ؛ حقيقَةً يكتُب الكَاتب فِي بِعض كِتابَاته وكَأنه كُتب لِقَارئه وإِن كَان دَافع الكِتابه شيئاً يُلامِس من مَشاعِره ,
وهذا البَيت هُو لِشَاعِرنَا أبا إبرَاهيم ذُو الحِس العَذبْ حَقيقةً وبَعض أَبيتاه فِي مُدونته ماتجعلُني أَقف وأَتسَائَل كَثيراً ؛ وأَتمنَى أَكثر فِي بعضِها أَن أرَى كَامل القَصيدَه
مَاشَاء الله حَفِظك الرَب وأَسعدَك في الدَارين اللهُمّ آمين ,
وهَذا البَيت المَقصُود :
وش صباح الكون في عين الضرير ؟ )( مــا لصـبـح الـيـوم فــي عيـنـي ضـيـا
شُكراً أَباَ إِبرَاهِيم شُكراً
.