الأخت الفاضلة يمامة الوادي.
و الله ما عرفتكِ إلا كريمةً ، بقلبٍ يفيضٌ نقاءاً ، و صدقاً ، نحسبك كذلك.
و إن حرفي ليقف عاجزاً عن أن يجازيك و لكن أقول لكِ جزاكِ الله خيراً تمثلاً بقول حبيبنا
صلى الله عليه و آله و سلّم حيث قال ( منْ صُنع إليه معروفٌ فقال لفاعله : جزاك الله خيراً. فقد أبلغ في الثناء)
و لكِ مني الدعاء بظهر الغيب أن يحفظك الله سالمة أنتِ و من تحبين ، و أن يطيل في أعماركم على صلاح و حسن خاتمة.
اللهم آمين ،، اللهم آمين.
تحيّة تشبهكِ و سلام.