|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
::
قرأتُ القصِيدة كعتَاب من مُحب لأحبتِه أن هلمُوا عودُوا كمَا كنتم مُتحلِّقين حولَ جيْدِ القصيدَة،
و مثلُه وفيٌّ لا يرضَى الخُذلان.!
[poem=font="Simplified Arabic,4,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black""]
قلْ لي بربك كيف مثلك يُعدمُ=أو كيف دونك حرفنا يتكلَّمُ ؟
علَّمتنا درس الوفاء مترجمًا=حسَّا و شعرًا رائقًا يتهنْدمُ
علَّمتنا أن الأخوة قصةٌ=أبطالها مثل اللآلئ تُنْظمُ
لكنما هذي الحياة مثيرةٌ=كانت و لا زالت تجود و تحْجمُ
ياليت حرفي أنْ أصوغَ حقيقةً=و الحق بادٍ لا يروغ و يعْتمُ [/poem]
::
|
|
[poem=font="Simplified Arabic,7,orangered,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] أجملْ بماصاغت لنا الغيداءُ=نضِرًا ! لهُ تسْتَشْرفُ الجوزاءُ
تسمو القصيدة إذ نضدتِ بديعها=للذوقِ أنَّى تنضدي أفياءُ
[/poem]