|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
كيف أنت أيها الكهل؟
كيفية القرأة تختلف من شخص إلى شخص ،
أنا عندما أطلعت على النص ربطته بالحوادث السابقة و هي :
1- طلبك لإقفال الملهى.
2- هذه الحروف في تعقيبك لك هنا :-
3- نشرك لهذه القصيدة ، و عنوانها ، و قولك أنها اعادة نشر يدلل على أن هناك قصد وراء هذا ، في نظري / ظني.
و لعلك تذكر شطر بيت شاركتك أياه يقول :
كل شخص يفسر صوت هدل الحمامة
حسب احساس قلبه حال تمثيل حال.
و هكذا أنا أفسر الكلام حسب الأحاسيس.!
تحيّة تشبهك و سلام.
|
|
بخيرٍ و لله الحمد و المنة و أرجو أن تكون بخيرٍ ...
ما خضتُ في أسباب فهمك لأبياتي ... ولا ملامة عليك فيما ذهب إليه ظنك ...
نقلتُها من متصفحٍ لآخر ... و أردت بها الذكرى فكلنا راحلٌ تمضي به الحياة و يمضي به الموت ... فإن يسعدْك بقائي بينكم فلا شك أنك ستُسر أن فهك و ما أوحى به ظنك لم يكن مرادي من الأبيات ... أمَّا و أنت تحاور حول فهمكِ فلا يسرني ما أظنه من حرصكِ أن يكون فهمك صوابًا ... أو ليس المعنى في بطن الشاعر ؟ و قد بيَّنت مغزاي و مرادي وإن الذكرى لتنفع المؤمنين ...
ثمَّ قبل التحايا التي تشبهك أعلمك أن المقتبس من ردودي يظهر لي بالأردو ...