عرض مشاركة واحدة
قديم 25-05-2013, 02:43 PM   #40
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية وَدْقْ ,
 
تم شكره :  شكر 12474 فى 1985 موضوع
وَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضو

 

رد: مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد مشاهدة المشاركة  

عطفا على طرح الأخوة هنا ،، ولماذا ذهب تفكيري لجمال القصيدة ،، اسمحوا لي اتفلسف شوي هههه

لأن ثقتي لا حدود لها بتواصل عطاء الجميع ولم يخطر لي اطلاقاً هاجس الابتعاد ،، فالرابط القوي بالأدب وبالشعر والكلمة الراقية والاحترام المتبادل والأخلاق الرفيعة التي يحظى بها الجميع بمنتدانا تعد في نظري رابط قوي جداً للمنتدى ،،

كنت البارحة اقراء ردود الأخوة على أسئلة وردت في متصفح بأقلام الأعضاء عن القلم،، ووردت اجاباتهم لسؤال استوقفني ولفت انتباهي ،،

كنت أتسائل قبل فترة عن سبب استمرار العديد من الاخوة ،، وانقطاع البعض الأخر ومن هذا القبيل ،، وماهي الرابطة التي تجمع الأخوة هنا وتدفعهم لاستمرار العطاء ،، وأثناء قراءتي لردود الأخوة في المتصفح وقفت على إفادة تعبر عن شعور يتوارد لدى الجميع ،،

وهي أن الأخوة هنا يتمتعوا بذائقة أدبية رائعة واحساس مرهف للكلمة والجميع يتمتع بالأخلاق العالية والاحترام المتبادل وهذه تشكل في مجملها دافع الاستمرار والارتباط والحنين للمنتدى ولعطاء الأخوة الراقي وسمو اخلاقهم ،، وهذا كان واضحاً في شتى مشاركاتهم ومواضيعهم بالمنتدى وتذوقهم للكلمة ،، وفي طرحهم بذاك المتصفح كانت أغلب الإجابات عن سؤال من يعجبك ذائقته تدور حول أن الجميع رائعين ،، ولم تأتي من فراغ هذه الإجابة ،،

لو نلاحظ اغلب الأخوة اللذين انقطعوا كانت لهم هوايات في فنون شتى ،، إما الرياضة أو الطبخ أو الديكور ونحوه ،، وعندما لم يجدوا مشاركين لهم في الهواية اتجهوا لمجالات اخرى ،، فيما الأخوة اللذين استمروا ،، لاحظت أنهم يتذوقوا الأدب بأنواعه وخاصة الشعر والخواطر واختيار المفردة العذبة ونحوه ،، فهذه الميول الأدبية تركت أثرها في نفوس الجميع واشعر أنها دافع ورابط مشترك يجمع الأخوة ،،

مسوي فيها ذكي

 


عَلى قَول المَثَل كِلن يدَور رَبعَه ,
التوقيع
حقَا :
مجرّد لحظة ,
وَدْقْ , غير متصل   رد مع اقتباس