|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد
بعدما تضبطه أنت ،، فأنت قدوة حسنة
|
|
هنا رسمٌ إملائي لا اقتداء و إلا فأنت أولى أن يُقتدى به ، و قدوتنا محمدٌ ـ ـ .
فلا ياء مخاطبةٍ تتصل بفعلٍ ماضٍ ولا باسمٍ ولا حرف أبدًا و إنما كسرة : ذهبتِ ، خرجتِ ... قلمكِ ، قولكِ ... إليكِ ، عليكِ .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد
أراك أخذت بعضه وتركت البعض الأخر
|
|
أخذت منه ما يتعلق بحوارنا وهو أن الإيجاز ليس هو تعريف البلاغة بل هو من ألوان البلاغة ... فإن و جدت من يعرِّف علم البلاغة بأنها الإيجاز فقط و يهمل فنون البديع من طباقٍ و جناسٍ و سجعٍ و مقابلة ، و فنون البيان من صورٍ و تشبيهٍ و استعارات و كنايات ، و علم المعاني والأساليب من فصلٍ و وصلٍ و قصرٍ و حذفٍ و إيجاز و إطنابٍ و مساواةٍ و إنشاءٍ و خبرٍ و إسناد ... فأتِ به ـ فضلاً لا أمرًا .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد
قديماً كان من يأتي للرياض يتجه للجامع الكبير ،، وفي يوم أقيمت صلاة الاستسقاء ،، وكان احدهم توه جاي من حائل ،، فصلى معهم وكان الذي بجواره يدفعه بيده يريد منه تعديل وقوفه بالصف ،، فالتفت إليه وقال: تراي اصلي معكم اعاونكم ولا في حائل تصب صبيب
|
|
لعلك تبيّن المراد من ذكر هذا الموقف ، فمن البلاغة أن تبيّن المراد لأن الحال والمقام يتطلب بيانه دونما إيجاز ، فليس من البلاغة أن توجز فلربما حملتُ ـ أنا ـ ما أوردتَه ـ أنت ـ غير ما أردتَ ـ أنت ـ منه ...
ثم وين تجي بهالفيسات منه ؟