رد: مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر
ما عليك مني فهذا شأنكِ و أن لا تهتمي لي فلستِ مجبرة و لا أنا بمجبرٍ على أن أهتم لمن لا يهتم لي و لما أقول ، و لكن أن لا يهتم لي حمد و لد أبو حمد و لا أهتم له ( فلا عليه مني و لا علي منه ) فلم تدركي قدر حمد ولد أبو حمد في قلبي و لن يبلغه من الرجال ـ ها هنا ـ غيره ، و أحسبه يبادلني الشعور نفسه ...
ولا أنكر جمال ما أتى به حمد ولد أبو حمد و لا أنفي ما فيه من فوائد ، و لكن أبيِّن له تعريف البلاغة وأن لا يقصرها على فنٍ من فنونها و ألوانها فيظنها من لا يعرفها أنها الإيجاز وأن لا بلاغة في الإطناب وبذا سينفي فهمه بلاغة آيات القرآن في الأحكام و الفرائض و خطبة الوداع و غيرها كثر كالمعلقات السبع ...
و المغزى الذي يريده حمد هو ما يقتطفه من معارف و علوم إن لم تكن تخفاه فهو يريد أن تتجلَّى لغيره .
ثم امزحي كيف شئتِ و لكن لا تغيِّري في العلوم و مصطلحاتها ...
ورَاك عَصبتْ ..! قُلتُها دُعابةَ لا أَكثر ولَم أُغَير حرفاً واحِداً فأَنت من تُعلِم ونحنُ من يرسُم .. مادَهاك !
و تقهوي ـ الله لا يهينك ـ
قالت إيش ؟ قالت غاير مني ... تكفين يا الخنساء .
خخخخخخخخ بعدد زخات المطر
|
|
إِنت الي تَقهُو روقنَا ,
|