الموضوع: (وِدْ ,)
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-05-2013, 01:35 AM   #420
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية وَدْقْ ,
 
تم شكره :  شكر 12474 فى 1985 موضوع
وَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضو

 

رد: (وِدْ ,)

مِن كِتاب عَلَمتنِي الحَياة لِ السبَاعِي – رحمهُ الله - تَحدَث عَن الوِرَاثة فِي إِتبَاع الأَديَان قائِلاً :
لا يزال الإنسان يحن إلى عبادة الأصنام ويخضع لها، برغم من محاربة الأديان السماوية – وبخاصة الإسلام – للأصنام، ودعوتها إلى التوحيد الخالص، وهذا يؤيد دعوى وراثة الأبناء لصفات الجدود والآباء، ولو بعد عشرات الأجيال.
مُبَاشرَه بَعد ماإِنتهيت مِن قرَائتهَا تذَكرتْ كَلام أُمي لِي كَانَت تسُولف لِي عَن جدتِي -الله يرحَمها- كَانت سَاكنَه عِندَنا ؛ تقُول يوم كَانوا إِخوانِك صغَار كِنت أَصحِيهُم للفَجر ويضِيق صَدري إِذا ماقَاموا وقَالت لهَا جَدتي تطَيب خَاطِرهَا لايضِيق صدرِك يَابنتِي أَجدادهُم صَالحِين مَايضِيعُون أَبد بإذن رَبِي , وتقُول صَدقت سُبحَان الله ؛ كَانت توَاسِيني وتعَلمنِي ومَاشاء الله جَدتِي عِندهَا عِلم وتملَك فِطنَه ونبَاهة مَاشاء الله , بسُولف لكُم عَنها بإذن الله ,
,
التوقيع
حقَا :
مجرّد لحظة ,
وَدْقْ , غير متصل   رد مع اقتباس