آتمنى أن تأذن لي بهذه ,, وان خرجت عن سياق المتصفح الحالي ,,
ياخيال الظل مهلاً
إنني قد بتُ دهراً
أرتجي الطيفَ البعيد
..
ومضى يسلك درباً
حاملاً ورد الربيع
..
وهُنا قد بتُّ أرنو
وإلى غرسٍ صغير
..
جاده غيثُ فهزّه
فنشا غصنُ طريّ
كان والريح يميل
..
في الزوايا
مقعدً للعابرين
وأنا أرقب طيفاً
لبعيدٍ سيعود
..
هل تُرى ضل مكاني
ومكاني من قريب
..
داخل القلب غفونا
مثلما نوم الوليد
وأحايين كثيرُ
مثل إعصار شديد
..
هل ترى ضل حبيبي
أم أنا تهت الطريق
في غد سوف أعود
ربما عاد البعيد
..
بالنقد والتوجيه أواصل ’’