يثقِلُ عَلي أن أَجمع بِين النُظمْ والتَعبير عن ماأُود الكِتابه عَنه
إن وُفقْت فِي البَحر لَم أُوفق في ضبط الرَدف والرَوي وإِن وفقتُ في كلَيها يكلّف علي جُهد التَوفِيق في المَشاعِر ,
فَمِن بَاب التَدرِيج وحَتى وإِن تمكّنت مَره ولله الحَمد بالنجَاح ؛ مَاهِي إلّا جُرعَة تجعلُني أُحاول أن أكتُب بِكُل ثِقّة أنّ النجَاح الأَكبر حَليفي بِإذن الله ومَاعلى الله شيء بِعَزِيز ,
دعُوت الله أّن يُحقق لي أُمنِيتي وهَاهي تسِيرُ بِجَانبِي وكَأنها تُودُ مُشَاطرتِي حَتى فِي سكُوني ,
· هنا مايقدر أبو إبراهيم يسدح بيت وكأنه يرجف رجف وأنا أقول إن ماقشعته قشع ببيت J
من باب المَرح ,
كتبتُ الليلَة :
[poem=font="Arabic Transparent,5,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
متربصٌ متعفّرٌ عن خاَلقِي =متثاقلٌ أن أحذُوَ من منهجِه
متكبّلٌ وكَأنّني مستسلمٌ=أتسائلُ أَمتى يحلّْ بلائِيَ
سأُعمّرُ أم مابَقِيْ مِنهُ سِوَى=يومًا أعودُ منكسِرْ للّهِ مستغفرَا
[/poem]