وهاذي خاطرتي يالغاليه ارجو ان تجد القبول والاستحسان
تراني عصرت مخي الين جمعتها
الام تالم لابنائها وتلمهم بحنا نها
وغيرها ينام
تتعب وتشقى وقد تلقى الجحود
ولكن ثقتها في اجر ربها كبير
تعرف اجر الصابرين وانه ليس له حدود
فتعطي بلا قيود
لن تختلق عواطفها بل هي طبيعة تمارسها
فمهما سطرنا عن الام فستبقى محيط الهام لاينضب
ربي ارحم امهاتنا واباؤنا واجزهم عنا وافر الجزاء ياعظيم ياكريم
هذا مالدي ارجو ان يحوز على رضاكم
ومشكورة يالغالية على هذا المتصفح الرائع