كنت قد غرّدت بهذه القصاصة منذ شهرين تقريباً ، و بالأمس أعاد أحدهم تغريدها ، فلما أعدت قراءتها تذكرت عنوانك هنا فقلت قد تناسب ، و إن لم تجدوها مناسبة فأقرأوها فهي تستحق فيما أظن.! ثم أنه تحيّة تشبهكم و سلام.