الموضوع: '~اعترافاتكم~'
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-2014, 01:08 PM   #102
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

يبدو أنه يوم الإعتراف العالمي ، لذا أعترف :-

1- أحاول دائماً أن أقرأ الردود / التعقيبات بطريقة ايجابيّة ، و لكن يسبق في أحيان أن أقرأ بطريقة سلبيّة و إن كانت هذه القراءة لا تؤثر على احترامي لمن كتب ، لأنني تعلمت أن افرّق بين الفكرة و صاحبها ، و لا أحب الشخصنة لأنني أظن أنها داء و عائق في طريق الإرتقاء ،
فمثلاً عندما كتبت الأخت / الإبنة انثى الجزيره - لها أن تختار أحد اللقبين - أقول عندما كتبت في الملهى هذا الكلام المقتبس أدناه

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الجزيره مشاهدة المشاركة  

ع العكس اقبل ذلك
لو مافيه احد معبرني مانزلت محاولاتي
وانا اشكر لك مساعدتي ومنكم نتعلم

لكن هالشرطات مافهمت سالفتها وايش النقاط اللي بينها

وجزيت خيرا اخي رحال

 
قرأت جملتها التي لوّنتها باللون الأحمر بطريقة سلبيّة ، و أخذتها على معنى أنها تشتكي من أن لا أحد معبرها ،،،، و لكن هذا ليس قصدها ،،، و الخطأ مني ربما لأنني كنت في الأيام السابقة ، و ما زلت أقع تحت كثير من ضغوط الحياة ،،، و هنا من يعرف هذا.
و المعنى الذي أرادته و الذي كان يجب أن أنظر إليه و من عبره هو :-
لو لم يكن هناك من يعبرني لما أنزلت محاولاتي
،،، و هو معنى كما ترون إيجابي و جميل.
و أنا هنا أعتذر لها على سوء فهمي لما قالت ،،، و ربما يعود سبب عدم فهمي لها هناك ، هو ما ذكرته هنا عندما أشتكت من أن صدرها ضايق من عدم مشاركة أحد في مواضيعها ، و هو غير صحيح كما أوضحت لها هنا ،،، و ترسخ هذا المفهوم في اللاوعي عندي فأنزلته على هذه القراءة ،،،<<< خلاص يا ولد صدقناك ،،،،


2- أعترف أن من أجمل ما قرأت في تحليل الحديث ( المؤمن مرآة أخيه ) ، هو هذا القول و سأنقله لكم كما فهمته :-
عندما تنظر إلى أخيك - فأنت تماماً كما لو أنك تنظر في المرآة ،،،أي أنك في الواقع ترى نفسك ،،،،
فإذا رأيت الصدق ، فما رأيت إلا صدقك ، و إذا رأيت حسن الخلق ، فما رأيت إلا نفسك ،،،، و على هذا فقس ،،، نتاج الرؤية هو أنت.!

و عند ربعنا مثل مشهور متداول ، و إن كنا لا نتداوله إلا في ذم الآخر ، و لا نطبقه على أنفسنا ، ألا و هو ( كلٍّ يرى الناس بعين طبعه ) ،،،،
اللهم أهدنا لأحسن الأخلاق ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت.

ثم أنه مرحباً بعودتكِ بنت الأصول ، و الشكر لأخي أبا إبراهيم الذي كان سبباً في هذه العودة.

تحيّة تشبهكم و سلام.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس