إنسان أنا ..
فيه خير في البلد والناس مهما جربوا وسلكوا من الطرقات في الحياة سوف يعودون يوماً متيقنين بأن الحياة لا تسموا إلا بهذه الرؤية الربانية لبني الإنسان. القلوب سوف تحيا إن وهبها الله نعمة الرجوع عن المعصية.
كتابة تصل إلى القلب وتستوطن فيه وتساهم بجمال معانيها وصورها للعقل والقلب لتأكد أن هذه المثالية وهذا الرقي الإنساني هو أسمى طريقة حياة لجنسنا.
شكراً جزيلاً أختي الطيبة شامخة بوجودها وعوداً حميداً يا كريمة ..