هذه محبرة كتاباتك ،،،، طفلتك التي رعيتها و ها أنت تعود إليها مشتاقاً لها كما كانت مشتاقة لك.!
لا أدري و منذ قرآتي لعنوانك تبادر إلى ذهني هذا المقطع :-
( لو كنت أعرف خاتمتي ما كنت بدأت ) ،،،
و لا تسلني لم؟!
في شوقٍ كنا ، و ما زال الشوق.!
مرحباً بك فيصل في كل حين و آن.
ثم أنه تحيّة تشبهك و سلام.