الخلط بين التقليدية و الأمور الشريعة بأدلة في القرآن و السنة مشكلة ,
المجتمع يتنور فتخرج فتاوى حسب فقه الواقع , لكن أن نقارن بين انفتاح و انفتاح لمجرد انها ترضي فئة أو حتى الأكثرية للتقليد الغير متوافق مع سنن الدين فهو فوضى عارمة و طوفان هادم فالامور تؤخذ من فقه و حسب واقع تطبيقه لا العكس , تطبيق و فرض واقع بدون تفقه و علم شرعي, هذا لمن أراد للدين حضور.