الثقه بالنفس والغرور قد يكونان ضد ولكن الثقه اذا تركناها تتعدى مسارها اصبحت غرورا والعياذ بالله
وكلما ارادت النفسس علوا وتكبرا وجبروتا فوضعنا لها خطا احمر لا تتعداه كلما كنا للتواضع والسمو اقرب
ومن تواضع لله رفعه
وانا اعلم يقينا ان هناك اناس يغارون ممن
حولهم ولانهم لم يجعلوا لهذا الغيره مقياس قد تتحول الى حسد او حقد
يمتليء به الصدر والقلب مع مرور الايام
مع كل فرح ومع كل رقي في درجات وغيرها نتذكر
قوله سبحانه
وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ
الثقه بالنفس اذا غذ يناها بصقل الشخصيه بالايمان والخوف من الله من ان ينعكس نجاحنا فشلا بقدرة الله
تكون معولا للرقي والسمو بكل وقت وزمان
فما اجمل ان تكون واثقا من نفسك تمشي ملكا
وان تتواضع للخلق بكل طيبة خاطر وسماحة نفس
هذا هو راي المتواضع
واشكر لك حضورك ورقي قلمك اخي قلم صريح بحضورك ارتقى المنتدى وبمن هنا سيكون للاعلى باذن الله