هلابك ياصاحب القلب الكبير و الذوق
**
لولا انها ليست كذلك لما كانت الإبتسامة في وجه أخيك صدقة
أجزم أن أحد الأسباب هو انها مدخل للإطمئنان و السكينة فتبادل الأخوة و النصيحة و التناصح و تصبح اللحمة واحدة و النتيجة مثالك الذي لم يُكلفك شيء لكن ليست الكلفة و رخصها كان المحرك لكن احساسك بأخيك جعلك تُغامر بالإطمئنان عليه و ربما قد يستنكر تدخلك و لكن قوة الاحساس طغت على كُل المخاطر و كانت النتيجة مذهلة في النهاية
هلابك و بسواليفك المتجددة و ذات مغزى كما أعرفك على الدوام..
دمت بالصحة و السلامة و مرحباً بحرفك الجميل,,