عرض مشاركة واحدة
قديم 21-03-2014, 10:10 PM   #1
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ , مشاهدة المشاركة  



يُحرجُني كَرمُك وصِدقُك , ماتحتَ السَطر وصَل وكأنّها رسالة مستترَة ,

 
أنتم من تفضل لذا فالكرم شيمتكم ، أما الصدق فأسأل الله أن أكون من اهله.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ , مشاهدة المشاركة  

لاأُخفيك أدمنتُ من قبل سنتَين القراءة عن الفلاسفَة كثيرًا لدرجَة أن من يُصاحبُني في الأغلب لم يعُد يُطيق محادثتي هههه , قرأتُ عن نيتشَة كثيرًا أحببتُ جنُونه أشعرُ بأن حياتَه تمثّل حيَاة من قَرأ بإخلاص ووجدَ نفسَه في عالم يصعُب النزُوح منه ..
وقلتَ حديث ذُو شجُون أي لستُ بِوحدي من جنّ بِه الحمدُلله ..

 


الجنون هذا لا أعلم عنه قرأت لنيتشه و لم أحب فيه التشاؤم ، أنا أميل لكتابات إميل سيوران أحس أن هناك بعض الحكمة في نظرته للأمور ، و أنا هنا لا أقول بعدم التوافق بالكليّة مع من أقرأ لهم أو بالتوافق بالكليّة أيضاً ، و إنما هناك توافق و هناك أختلاف مع الجميع ، خاصة إذا كانت النظرة هي من منظور مختلف تحدده القيم و المبادئ.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ , مشاهدة المشاركة  


ليسَ من البِر والأَدب أن نُحزن والدِينا ؛ فما بِداخلِنا الله كفيلٌ به .. علينا أن ندخُل السعَادة على قلُوبهم وكَفى ..


 
أسلوب الحديث مع الوالدين يجب أن نختاره بعناية ، هو الإختيار و كيفية الحديث

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ , مشاهدة المشاركة  


كلّما قرَأت إزداد حُزني على جَهلِي ؛ فأحَاول التجَاهل وأنشَغل بِالقرَاءة والتَفكير فيما أقرأ وبتَدوينه ..


 
سيأتي يوم تحسين فيه بالمتعة فالقراءة متعة و حوار العقول هو الجمال.!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ , مشاهدة المشاركة  


والرد ملأّني بفَيض من الهدُوء .. ولاأَخفي سعَادتِي بكرَمك حِين تضع الشُكر فيما أعلّق وللجَميع .



وتحيّة لَك تشبهُ النُور حِين يحُل والوَرد حِين يتفتّح ..


 
هذا جميل أقصد الشعور بالهدؤ ،
ثم انه من أوجب الواجبات في نظري أن أشكر من شرفني و أستقطع من وقته و تفاعل برد أو بشكر ،
ثم أن التحيّة موصولة لشخصكِ الكريم
كوني بخير.

التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس