عرض مشاركة واحدة
قديم 21-03-2014, 10:44 PM   #30
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح مشاهدة المشاركة  

فاصل :
تقول أحلام مستغامي
حين نكون تُعساء ندرك تعاستنا ، ولكن عندما نكون سُعداء لا نعي ذلك إلاّ فيما بعد . إن السعادة اكتشاف متأخر .
لذا علينا أن نعيشها كلحظة مهدّدة . وأن نعي أن اللّذة نهب .. والفرح نهب .. والحبّ وكل الأشياء الجميلة ، لا يُمكن إلّا أن تكون مسروقة من الحياة أو من الآخرين . " فوضى الحسواس"
**

 
المهم أننا وعيناها ، حتى لو كانت متأخرة ، الوعي يا صاحبي يتطلب ظروف قد لا تكون متوفرة دائماً ، و نحن بشر و نعيش حالات نفسية تؤثر على وعينا.!
ثم أنه أكثر ما أعجبني هو الحسواس ،،،،، تحس أنها خليط بين حواس و حوسه


  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح مشاهدة المشاركة  

الوعي إستجابة
هل كُل من يدرك يستجيب لما أدرك
إذا لم يستجيب إذاً هو لا يعي أهمية أدراكه
تراها في المعتقدات
يعبد صنم و هو يدرك أنه صنم و مع هذا لا يعي جهله.

 
في اعتقادي نعم ، كل من يدرك يستجيب لما أدرك ،
و عابد الصنم يرى أن الصنم هو واسطة ،،،، ( ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى ) ،،، هو أدرك هذه الواسطة فحللها وجدانه الذي ترسخ بمعتقدات و مبادئ تربى عليها ، فكان هذا نزوعه و هذه الأمور حددت وعيه ، الآن عندما تغيرت معتقداته و مبادئه ، تغير وجدانه فتغيرت رؤيته و بالتالي نزوعه.!


  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح مشاهدة المشاركة  

يحدده كما ذكرت : أحاسيس كامنة داخل الذات بخلفية تاريخية
ظرفنا واحد و لكن وجداني و ادراكي إختلافا
طائرة ورقية يتحكم بها طرفا خيط

 
إنما أدركنا شيئاً واحداً ، و لكلٍ منا وجدان يختلف عن الآخر.
و الطائرة الورقية بين طرفي خيط ، و التحكم / التوجيه ياتي من طرف واحد لا طرفان يا رفيق.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح مشاهدة المشاركة  


وجداني و اداركي نازعاني أن أقول ماقلت ياجميل إنت

 
أن ينازعك الإدراك فهو يدعوك إلى عدم التصديق ، أو التركيز ،
أن ينازعك الوجدان فهذا يعني انه يقول لك تاكد أولاً حتى يكون نزوعك مقبولاً ،،
ثم انه أنت الجمال ،،،، هذا ما يقوله لي وجداني حتى و إن نازعني إدراكي.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس