كان الناس تحت التقمص العاطفي الحقيقي , وانتقلنا من الاحترام والفهم المتبادل إلى التواصل المتكاتف الخلاق. ليكن التواصل ناضجاً حتى يمكن صياغة رؤية جماعية تمثلنا ويعبر كل جزء منها عن كل واحد منا. في الحقيقة أن الانفتاح وصدق الحديث والتفكير بصوت مرتفع يُنتج لنا مناخاً تعاونياً جذاب , وهو سبب في خلق حرية التعبير وأنشأ لنا أفكاراً تلقائية مدعمة عند كل واحد منا.