جميلة هي التصاوير ،
جميل هو استنطاق الجماد ليقول ، و يحكي ، و يثرثر ،
أعجبتني الجملة الخاتمية ، قفلة و لا أروع.!
و أرتاح الباب أخيراً ، عندما أنتحب ، راحة أحسست بها أنا.!
و لا أخفيكِ سراً لم يفارقني أحمد مطر و أحاديث أبوابه منذ البدء حتى الختام.
جميلة كما دوماً يا اناييس،
تحيّة تشبهكِ و سلام.