أزعل, أرضى , على تصرفات منه , و أخاطبه و أخاصمه و أرجع له و يرجع لي , لكن بلا جروح و لا كسر لا يلتحم ,
أنه التمام في حلمي يقظتي , لا أحد يُنافسني , و الكُل في حلم يقظتي يسأل عن سر إستمرارنا كُل تلك السنين التي مرت بلا شكوى و لا عتب , فأُرقي نفسي و حلم يقظتي,,
------------
كلمات راقت لي كثير
وستكون هناك في مدونتي من بعد اذنك