صياد دمشق ... لا أحزنك الله ولا أسال لك دمعا إلا في خشيته ومحبته رغم أن أحزان دار الابتلاء كثيرة ...نعم هو الموت يا فاضل من نغفل عنه وربما يكون هو الحقيقة الوحيدة في حياتنا وما دونه وهم زائل ...أطال الله عمرك في طاعته .