|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
وَدْقْ هل حقيقةً الفرح يصنَع ! لو إفترضنا أنهُ يصنع هل سيكُون بمثابة الألَم ؟
أخالفك الألم قوّي بعكس الفرَح يطوّر لكن لا يأتي بالقوّة والصَرامة والصنعة ..
أما للصورة الرَمزية دَليل !
رأي وأدرجته ..
|
|
هلابك و برأيك ودق :
تحدثت فقط على أن هُناك مكاسب/ خسائر تصنع الإنسان , و لم أتحدث عن تفاوفت دراجات تلك المكاسب أو حتى الخسائر , و موافقتك على أن " الفرح " يطور/ يصنع هو ما أتكلم عنه و يهم السائل
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
سُؤال ,
بعض البشرية تضع الكرامة في كل مكان فتسد مسدّ النجاح والنهوض بالنفس
ممم دعني أذكر موقفًا تعجبت من رأي البعض ,
كنا نتناقش عن التجارة وتطرقنا لبيع الخضروات والفواكه فالأماكن المخصصة للبيع
مع من يبيع بدون إمتلاك محل ,
إعترض البعض لحفظ الكرامة وماء الوجه تحيّرت هل البحث عن الرزق والكفّ عن سؤال الناس (الشحذ ) يعدّ إمتهانًا ؟
|
|
هذا النوع لم يمسسه جوع أو عوز , كلام الرخى و الشبعة , لم يذق طعم المهانة في مدة يد لسد رمق بشكل يجعل معنى الكرامة أن أكل بعرقي. مثل الطالبة " بنت التاجر" سألتها معلمتها مع بقية الطالبات عن موضوع تعبير عن عائلة فقيرة , كتبت :
" كان هُناك فتاة تعيش في قصر مهدومةٌ أجزاء من جدرانه, و أثاثه من الصين صناعته ليست أروبية و خدمه مرضى و سائقيه غير نظيفين يسكنون في ملاحق صغيرة ضيقه , و طباخينهم يطبخون مرةً في اليوم , فساتينها تلبسها أكثر من مرة في الشهر و سباراتهم موديلاتها قديمه , " ياسلام
***
هلا بحضورك , شرفتي