.
لاشيءْ مثل الآذان حين يصدح ,
من سبع إلى ثمان سنوات لم أسمع بحياتي أذآن بحق قوله أذآن مثله في حياتي ليتني إستطعت حينها تسجيله ذرفت دموعي لاشعوريًّا هيبة النداء يآللّه !
.. تذكرت الصحابي بلال بن رباح -رضي الله عنه- أتسائل كيف كان يؤذن ؟
من بعدها عظم الآذان في داخلي وقّرته حين منّ الله علي بسماع ذلك المؤذن ,
أحسست بأنّ الله عظيم وديننا مستقيم (كلنا نعلم لكن من يشعر ! )..
الأذان نداء للغافلين ,
فكيف بالصلاة , يآلله .
اللهمّ اهدنا وسددنا ..