مسَاء يستوقفني بقطعة حلوى غُرس مذاقها بفمي !
ناولني حروفك ، لعل بعضها يُسكن ألمِ !
حينما قرأت ان هنالك كاتب في سدير ولدية كتابين
وبخت جهلي ، اولاً سعدت عندما رأيت شخص بيننا بذلك الطموح
الذي يجعله كاتب ، بل ناشر لما يكتب ، وهالشي من احلامي ان اصل لمستوى
وصل الية الاستاذ احمد العسيلان
و ان اجد كتاب يحمل فيه اسمي!
قرأت لك قصص و حكايا تأخذني الى مغزى في نهاية كل قصة ،
اصبحت اهذي لصديقات الدراسة عنك ، حتى انني لم اعير الكتاب لهم بعد
اخشى ان تضيع الحلوى ، حتى انهم يضحكن علي ! ماذا صنعت يا رجل
وها انا انتظر الاجازة لتعانق يداي متصفح روايتك الاخرى ، لا خيب الله افراحك استاذي
(يارب انها اكبر من كتاب قطعة حلوى ) واستمر كما انت ، فهناك متابعين لجديدك وبشغف ايضاً ، بارك الله في جهودك
وسدد على الدرب خطاك.
ودق
شكراً يا جميلــة ♥♥