سبحان من وهبكِ الخيال و الملكة ... كأني أقرأ في قصص الجاحظ أو ابن المقفع إذْ أجد جمال الأسلوب و براعة الاستطراد والاسترسال دون تكلفٍ أو تعقيد ...
شكرًا لكِ أيتها الأديبة أناييس منحت أفياءنا الأدبية نسماتٍ طيبةً فدبّت فيها الحياة بما تبدعين .
أسأل الله ربي لكِ الرضا و الجنة .