مساءالخير
ما بين
*
*
تهويد الاقصى واغلاق ابوابه اليوم امام المصليين المسلمين
وتقسيمه الزماني بين المصلين اليهود والمصلين المسلمين
وبداية تحقيق حلمهم المنشود منذ قدومهم الى فلسطين
لهدم المسجد الاقصى وبناء هيكلهم المزعوم بدلا منه على مرآى ومسمع
زعماء العرب والمسلمين ،
والذين واكبوا مسلسل " مد وجزر "
في محاولة اقتحامه والهيمنه عليه
" علهم " تحركوا ، مع الاسف الشديد !!
*
*
*
*
وبين
انتشار بناء الكنائس والتنصير في الامارات بمساعدة " ال نهيان "
اهنئكم بالشهر الفضيل وابارك لكم يا مسلمين ،
يا من تسجدون وتركعون
لله
وانتم معصبون اعينكم وصامون اذانكم ،
غير مبالين الا بمائدة الافطار والمسلسلات الرمضانية ،
فهنيئاً مريئاً !!
************************************
وحمل الشيخ صبري حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة لانتهاك حرمة الأقصى، ؟؟
وماذا عن الحكومة الفلسطينية وصمتها المخزي
وتخاذلها بسيادة من تنازل عن حقه بالرجوع الى بلده " صفد "
وتكبيل يد المقاومة حين تعهد في محاربة الارهاب ؟
وتقديسها للتنسيق الامني مع المخابرات الاسرائيلية ؟
وأعرب المتطرفون عن فرحتهم لاقتحام المسجد الأقصى اليوم،
ومنع المسلمين من دخوله، وأعربوا على مواقع التواصل الاجتماعي-
عن شكرهم لدور الشرطة التي وفرت لهم الحماية لاقتحام الأقصى.
*
*
*
وكشف الباحث السعودي أن الكنائس في الإمارات صارت تمارس عمليات التنصير بكل حرية، وبدون أي مضايقات، مستغلين الوافدين إلي دولة الإمارات.
ونشر الباحث اعترافات قساوسة في الإمارات وهم يتحدثون عن تنصير مسلمين علي أراضيها، حيث نقل شهادة (John Folmar )، وهو قس أجنبي وراعي كنيسة في دبي الذي اعترف في مقال نشر له في سبتمبر من العام الماضي، أنه ورفاقه في التنصير شهدوا تنصير مسلمين من سوريا وارتريا وازبكستان في الإمارات.
واعترف القس بأنهم يمارسون التنصير بحرية في الإمارات، وأن كنائس الإمارات صارت بوابات لعمليات التنصير، وليست مجرد دور عبادة. ويقول القس في مقالة أيضا أن الكنيسة في الإمارات استطاعت تنصير العمالة الوافدة للإمارات من مجتمعات منغلقة، عجز المنصرون عن الوصول إليهم في بلادهم.
*
*
ووجهه الكاتب والباحث
عصام مدير
إلي السلطات الإماراتية رسالة عبر تغريده له علي موقع التواصل الاجتماعي" تويتر"
*
*
وهو يقول "
انتم من جلب أفاعي التنصير لبلادكم ومنحتموهم الكنائس بالمجان وأطلقتم يد "المنصرين" واتيتم بالمجرم " تواضروس"واستقبل كزعيم ، صرنا نصدق "المنصرين" ".
مساء الخير